بصراحة وحرص!
ميشيل كيلو [ad_1] لم تعد الغمغمة موقفًا، والمسايرة خيارًا؛ فقد بلغ السيل الزبى، بأسوأ معاني الكلمة، وصار من الضروري فتح صفحة المصارحة قبل أن يغرق -أو كي لا يغرق- الشعب السوري، في مياهه الجارفة. في الوقائع تبدو بلادنا اليوم منقسمة بين كيانين سياسيين/ عسكريين: أحدهما روسي/ أسدي، تقول وقائع أعوام الثورة إن الكرملين لن يتراجع عن فرضه علينا بقوته المفرطة. …