‘روعت ترامب واستفزت مشاعره.. صورتين تحديداً دفعتا الرئيس الأمريكي لاتخاذ ضربة عسكرية ضد الأسد’
عندما بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب تلقي التقارير الاستخباراتية في يناير / كانون الثاني الماضي، تقدم فريق عمله بطلب للحصول على وسائل إيضاح إضافية للرئيس. وكان المطلب تحديداً هو أن يتضمن التقرير أقل عدد من الكلمات وأكبر عدد من الصور والرسوم التوضيحية. ووفقاً لصحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أنه بحسب المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين الملمين بتفاصيل هذا المطلب، حدث الشيء فور دخول ترامب …