‘السعودية وإيران: حرب الإسلام الباردة’
لم يتلق أي رئيس أمريكي إهانة كالتي تلقاها باراك أوباما عند زيارته لأقرب حليف مفترض لأمريكا في العالم العربي في منتصف أبريل؛ فعندما حط الرئيس الأمريكي الرحال على أرض مطار الرياض، اختار الملك سلمان البقاء في قصره، وكان في استقبال الرجل الأكثر نفوذًا في العالم حاكم الرياض بدلًا من الملك، حيث لم يشهد الاستقبال أي عظمة أو مراسم احتفالية، كما …