روسيا «الدولة»
المستقبل [ad_1] ليس أخطر من رجل الدولة، الذي ينسى وظيفته. فكيف إذا كانت الدولة المعنيّة تسعى الى إحياء أمجاد ماضٍ مضى؟ وتصرّ على كونها عظمى ومقتدرة وذات شأن ميزاني يمنع ديمومة «الأحادية» الأميركية؟ وكيف إذا كان الرجل المقصود هو وزير خارجية، أولى مهامه وأساسها تسويق سياسة بلاده في الخارج. والإطلالة على العالم، واحترامه، ومخاطبته بذكاء، وصدقية لا بدّ منهما؟! سيرغي …