‘“الأحرار” و”الهيئة”.. صِدام إداري يحطّم الآمال بتطوير الخدمات في إدلب’
ليس النقص في الموارد وحده هو سبب ضعف الخدمات في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في شمالي سوريا، بل إن هناك مشكلة أكبر من ذلك، تعيق التنمية وتحسين حياة الناس. وتتمثّل هذه المشكلة في تعدّد الإدارات المدنية والخدمية المُنبثقة عن مؤسّسات المعارضة وقواها الأساسية الفاعلة على الأرض، الأمر الذي خلق ما يشبه التنافس أو لنقل الخلاف على إدارة المناطق. ونتيجةً لهذا …