الغوطة الشرقية تتحسس تداعيات هدنة وادي بردى
أحمد مظهر سعدو تتحسس الغوطة الشرقية واقعها، مع كل عملية تهجير قسري ينفذها النظام في محيط دمشق، وكان آخرها في وادي بردى. وفي الغوطة الشرقية، وتحديدًا في دوما الصامدة، سوريون كثر رفضوا المغادرة، وتحملوا شظف العيش، وقلة الموارد، والموت النازل عبر البراميل والصواريخ. في دوما معارضة مسلحة تحاول الصمود، وكذلك مجتمع محلي ومجلس محلي، يحاولون التصدي لأي تهجير، يتمسكون بالأرض، …