أستانا.. وقطاعات تشبه غزة في سورية
حافظ قرقوط تفتقت المواهب السياسية العالمية كلها، وما يتبعها من انتهازية وغرور ونوازع إجرامية، مع أول صرخة حرية سورية، ورأى أصحاب تلك المواهب أن يجربوا إبداعهم الاستثنائي على اللحم الآدمي، والجسد السوري، بمخالب مسمومة لم يعرف لها التاريخ مثيلًا. انتهت أستانا الرابعة، وانتهى معها استعراض جديد بوجه السوريين، تلك البهرجة التي لم يحتر أصحابها في أيّ وسادة سيقدمون للسوريين، فقد …