‘“ليسقط العالم ومجلس الأمن” وثقافة القتل أيضًا’
لم تكد تنتهي مهزلة سوتشي البوتينة بفشل سياسي كبير، حتى بدأت حملاتها العسكرية المتعددة على ريف إدلب والغوطة الشرقية، المناطق التي ضمنتها هي ذاتها، كراعية سلام مزيف، كمنطقة خفض تصعيد. الآلة العسكرية البوتينية تعود للعمل، بكامل ثقلها العسكري والحربي، في مشهدٍ يعيد إلى الذاكرة كارثة حلب قبل عام ونيف، ليأتي تعطيل اجتماع مجلس الأمن مؤخرًا على إعلان هدنة إنسانية في …