الوسم: منطقة مركز الرقة

  • ‘قسد تعلن التقدم في مدينة الرقة بعد اشتباكات مع تنظيم الدولة’

    عبد الله الدرويش

    [ad_1]

    أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية”(قسد)، اليوم السبت، عن تقدمها في حي بمدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، بعد اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وأوضحت “قسد” في بيان على صفحتها الرسمية في “فيسبوك”، أنها سيطرت على حي الكريم شمالي غربي مركز المدينة، بعد اشتباكات مع تنظيم “الدولة”، قتل خلالها 11 عنصرا للأخيرة، دون التطرق لخسائرها.

    وتحاول “قسد” التقدم شمالي الغربي المدينة، بهدف وصل مناطق سيطرتها وتشديد الحصار على التنظيم، وفق ما أفاد ناشطون لـ”سمارت”.

    وأضافت “قسد” أنها أفشلت هجوما للتنظيم على حي الروضة التي سيطرت عليه موخرا، وقتلت خمسة عناصر.

    وأعلنت”قسد”، يوم 2 أب الجاري، سيطرتها على ثلاث نقاط جنوبي مدينة الرقة، معارك مع تنظيم “الدولة”، كما أكدتعلى وصول المعارك إلى مركز المدينة، عقب سيطرتها على قرابة الـ50 بالمئة من مساحتها.

    وقالتمسؤولة أممية، يوم 28 تموز الماضي، أن ما بين 20 إلى 50 ألف مدني مازالوا داخل مدينة الرقة “وضعهم محفوف بالمخاطر ولا سبيل لخروجهم (…) بسبب الألغام والقصف ونشاطات القناصة والهجمات الجوية”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘ناشطون: قسد تمنع أهالي بلدة العكيرشي في الرقة من العودة لمنازلهم’

    بدر محمد

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم السبت، إن “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، أطلقت النار على أهالي من بلدة العكيرشي (17 كم جنوب شرق مدينة الرقة)، لتمنعهم من العودة إلى منازلهم.

    وأوضح الناشطون لـ”سمارت”، أن عنصرين من “قسد” أطلقا النار على أهالي البلدة، أمس الجمعة، أثناء تجمعهم على أطرافها للمطالبة بالسماح لهم بالعودة إلى منازلهم، متهمين إياها بسرقة المنازل.

    وكان قيادي في الجيش السوري الحر، كشف، عن مفاوضات لتسلم قوات النظام السوري بلدتي العكيرشي والدلحة من “قس” التي نفت الاتفاق.

    وأعلنت”قوات مجلس منبج العسكري” التابعة لـ”قسد”، يوم 11 تموز الفائت، السيطرة على بلدة العكيرشي، بعد معارك مع تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وقالت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، إن “قسد” منعت قرابة أربعة آلاف نازح من العودة إلى قرية السلحبية الشرقية (21كم غرب مدينة الرقة)، بحجة العمليات العسكرية.

    وارتكبت ميليشيا “مقاتلي العشائر” التابعة لقوات النظام السوري، انتهاكات بحق المدنيين في قرى جنوبي شرقي محافظة الرقة، منها حالات اغتصاب وسرقة، خلال الأيام القليلة الماضية.

    ومنذ بدء عملية اقتحام مدينة الرقة، في السادس من حزيران الفائت، تمكنت “قسد” من السيطرة على عدة أحياء في الجهتين الغربية والشرقية منها، كذلك سيطرت على قرى بريفها الجنوبي، ودخلت المدينة لأول مرة من الجهة الجنوبية، لتطبق الحصار عليها بشكل كامل.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘ناشطون: ضحايا في قصف جوي على أحياء مدينة الرقة’

    بدر محمد

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم السبت، إن عددا من المدنيين قتلوا وجرحوا، إثر قصف جوي يرجح أنه لقوات التحالف الدولي على أحياء مدينة الرقة، الخاضعة لسيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية”، شمالي شرقي سوريا.

    وأوضح الناشطون، أن القصف طال أحياء وسط المدينة، ما أسفر عن مقتل ستة مدنيين وجرح آخرين، دون توفر تفاصيل أخرى.

    وكان التحالف الدولي أقر، في تقريره الشهري، أمس الجمعة، مقتل 21 مدنيا جراء غارات على مدينة الرقة في وقت سابق، لترتفع حصيلة القتلى المدنيين في ضربات مماثلة إلى 624 قتيلا، منذ بدء عملياته العسكرية نهاية عام 2014، حسب وكالة الأنباء الفرنسية (أ.ف.ب).

    ويسقط العديد من المدنيين قتلى وجرحى، جراء القصف الجوي على المدينة، التي لا زال يقطنها نحو خمسين ألفا منهم، حسب الأمم المتحدة، التي حذرت من تعرض حياتهم للخطر.

    وقالت “قسد”، التي تقودها “وحدات حماية الشعب” الكردية، إنها سيطرت على نحو 50 بالمئة من المدينة، التي تدور داخلها معارك عنيفة منذ عدة شهور.

    ورجح مسؤول أميركي وجود ألفي عنصر من تنظيم “الدولة”داخل المدينة، معتبرا أن العناصر المتبقين في المدينة “يقاتلون من أجل بقائهم”.

    وتدخل معركة الرقة شهرها الثالث منذ إعلانها، يوم 6 حزيران الفائت، والتي تهدف لانتزاع المدينة من تنظيم “الدولة الإسلامية”، بدعم من التحالف الدولي، بعد أن سيطرت على معظم ريف المحافظة ضمن حملة “غضب الفرات”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • قوات النظام تسيطر على بلدة وخمس قرى شرق مدينة الرقة

    عبد الله الدرويش

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم الجمعة، إن قوات النظام السوري سيطرت على بلدة وخمس قرى شرق مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، عقب اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وأوضح الناشطون، أن قوات النظام سيطرت على بلدة السبخة (37كم شرق مدينة الرقة)، إضافة لقرى (حويجة شنان، غانم العلي، الشريدة، الرحبي، الرتبة)، على الضفة الجنوبية لنهر الفرات، عقب اشتباكات مع التنظيم.

    وسبق أن أفاد ناشطون أن قوات النظام سيطرتعلى كامل ريف الرقة الغربي، إضافة لسيطرة على حقول للنفط والغازبعد انسحاب تنظيم “الدولة” منها.

    وقال “المجلس المدني” لمدينة الرقة التابع لـ “مجلس سوريا الديمقراطي”، يوم 25 تموز الماضي، إن مسؤولا في التحالف الدولي أبلغهم أنهم “وضعوا حدودا” لتقدم قوات النظام في المحافظة، وأن الأخيرة “ملتزمة بها”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘قسد تعلن سيطرتها على ثلاث نقاط في مدينة الرقة’

    محمود الدرويش

    [ad_1]

    أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، اليوم الأربعاء، سيطرتها على ثلاث نقاط جنوبي مدينة الرقة، شمالي شرق سوريا، بعد معارك مع تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وقالت الناطقة باسم حملة “غضب الفرات” التي تقودها “قسد”، جيهان شيخ علي، على صفحتها الرسمية في “فيسبوك”، أن “قسد” سيطرت على مسجد المنى ونقطتي البستان والكراجات، في حي “هشام بن عبد الملك”، جنوبي المدينة، في حين مازال التنظيم يسيطر على كلية الهندسة المدنية والتجمعات السكنية المحيطة.

    وأشارت، أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل ثماني عناصر للتنظيم، دون ذكر خسائرهم.

    وأضافت “شيخ علي”، أن التنظيم هاجم مواقع “قسد” في حي الروضة، بعربتين مفخختين، أدت لـ”جرح عنصرين للأخيرة”.

    وفي ذات السياق، قالت “وحدات حماية الشعب” الكردية، على صفحتها الرسمية، أن أربعة عناصر لها قتلوا، في مدينة الرقة بين يومي 27 و30 تموز الفائت، أثناء الاشتباكات مع تنظيم “الدولة”.

    وسبق أن قالت “قسد”، إن المعارك في مدينة الرقة، وصلتإلى مركز المدينة، بعد أن سيطروا على 50 بالمئة منها.

    وتدخل معركة الرقة شهرها الثالث منذ إعلانها، يوم 6 حزيران الفائت، والتي تهدف لانتزاع المدينة من تنظيم “الدولة الإسلامية”، بدعم من التحالف الدولي، بعد أن سيطرت على معظم ريف المحافظة ضمن حملة “غضب الفرات”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘ناشطون: قتلى لميليشيات موالية لقوات النظام باشتباكات مع تنظيم الدولة في الرقة’

    بدر محمد

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم الأربعاء، إن عددا من عناصر ميليشيات موالية لقوات النظام السوري قتلوا باشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية” في محيط مدينة معدان (60 كم جنوب شرق مدينة الرقة)، شمالي شرقي سوريا.

    وأضاف الناشطون، أن التنظيم شن ليلا هجوما على مواقع لميليشيا “مقاتلي العشائر” في محيط المدينة، ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من عناصر الأخير، وتمكن الأول من سحب 16 جثة وعرضها صباح اليوم في المدينة.

    وأفاد الناشطون أن طائرات حربية يرجح أنها روسية شنت فجرا غارات على مدينتي السبخة ومعدان وقرى زور شمر والمغلة والخميسية والسويدية وغانم العلي، دون ورود أنباء عن ضحايا، وسط موجة نزوح جماعي من القرى المذكورة، دون ذكر تفاصيل إضافية حول أعدادهم ووجهتهم.

    ومن جانبها قالت قوات النظام عبر وسائل إعلامها، إنها سيطرت على مساحة 30 كم على الضفة الجنوبية لنهر الفرات، وتقدمت في البادية وسيطرت على قرى حويجة شنان، الرحبي، الصبخة، الجبلي، الرابية، الذيابية، المسطاحة، شمرة، إسلام وآبار نفط الجرايح جنوبي شرقي الرقة.

    وسبق أن قال ناشطون لـ”سمارت”، يوم السبت الماضي، إن “مقاتلي العشائر”، ارتكبت انتهاكات بحق المدنيين في قرى جنوبي شرقي محافظة الرقة، منها حالات اغتصاب وسرقة.

    وكان قيادي في الجيش السوري الحر، كشف، يوم 23 تموز الفائت، عن وجود مفاوضات بين النظام و”قوات سوريا الديمقراطية”، تسلمت الأولى على إثرها قريتي العكيرشي والدلحة، في حين نفت الأخيرة عقد أي اتفاق.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ناشطون يوثقون مقتل 62 مدنيا بقصف جوي على حيين في مدينة الرقة

    بدر محمد

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم الأربعاء، إنهم وثقوا مقتل 62 مدنيا، إثر قصف جوي يرجح أنه لقوات التحالف الدولي ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، على حيين في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وأوضح الناشطون لـ “سمارت”، أن الطائرات قصفت منزلا في حي البوسرايا، وسط المدينة، يأوي سبع عائلات، ما أسفر عن مقتل 50 مدنيا، جلّهم من الأطفال والنساء، فيما قتل 12 مدنيا بقصف مماثل على حي التوسعية شمالي غربي مدينة الرقة.

    وسبق أن وثق ناشطون، يوم الأربعاء الماضي، مقتل وجرح 86 شخصا، جراء قصف جوي للتحالف الدولي ومدفعي وصاروخي لـ”قسد”، على أحياء مدينة الرقة، في حين قالوا أن جثث مدنيين ما تزال ملقاة في شوارع المدينة، وسط استمرار القصف الجوي والمدفعي وانتشار القناصة، وعدم قدرة الأهالي على الوصول إليها. إلى ذلك، أفاد ناشطون، أن طائرات حربية يرجح أنها روسية، وأخرى مروحية تابعة لقوات النظام السوري، شنت أكثر من 150 غارة على قرى وبلدات جنوب شرق مدينة الرقة.

    وحصلت “سمارت” على مقطعين صوتيين، أمس الثلاثاء، لقائد ميليشيا “مقاتلي العشائر” التابعة لقوات النظام، تركي البوحمد، أحدهم يتوعد قرى شنان ومعدان وزور شمر والخميسية والجابر بقصف جوي مكثف، والثاني يطلب من الأهالي مغادرة قراهم باتجاه الضفة الشمالية لنهر الفرات الخاضعة لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).

    وكانت الأمم المتحدة أكدت وجود خمسين ألف مدني محاصرين داخل المدينة، “وضعهم محفوف بالمخاطر ولا سبيل لخروجهم (…) بسبب الألغام والقصف ونشاطات القناصة والهجمات الجوية، مشيرة إلى انتهاكات وإساءات ارتكبتها “قسد” في المناطق التي تسيطر عليها بالرقة.

    ووثق ناشطون محليون مقتل مئات المدنيين، خلال شهر أيار الماضي، معظمهم بغارات للتحالف الدولي الذي اعترف باستخدام مادة “الفوسفور الأبيض” في القصف، كما ناشدواالمجتمع الدولي والتحالف الدولي و “قسد” بفتح ممرات آمنة لخروجهم.

    وأصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، ، يوم 22 تموز الفائت، تقريرا بعنوان “الاعتداء الأصفر”، يوثق مقتل 1400 مدني في محافظة الرقة، وانتهاكات أخرى شهدتها المحافظة بين 6 تشرين الثاني 2016 و30 حزيران 2017، من قبل جميع الأطراف.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘ناشطون: أهالي مدينة الرقة عاجزون عن الوصول لجثث مدنيين ملقاة في الشوارع’

    بدر محمد

    [ad_1]

    قال ناشطون لـ”سمارت”، اليوم الثلاثاء، إن جثث مدنيين ما تزال ملقاة في شوارع مدينة الرقة الخاضعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، شمالي شرقي سوريا، وسط استمرار القصف الجوي والمدفعي وانتشار القناصة، وعدم قدرة الأهالي على الوصول إليها.

    وأوضح الناشطون أنهم لم يستطيعوا إحصاء عدد الجثث، وأن الأهالي لم يتمكنوا من دفنها جراء انتشار قناصة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وتنظيم “الدولة” في أحياءها، مشيرين لعدم وجود أي نقطة طبية لإسعاف المدنيين المصابين حيث يقتصر عمل المستشفيات الميدانية على علاج جرحى التنظيم فقط.

    وأضافوا أن المياه والكهرباء منقطعة عن المدينة منذ 47 يوما، حيث يعتمد الأهالي على الآبار القديمة الموجودة فيها، كذلك خرج فرن الخبز عن الخدمة منذ 21 يوما جراء استهداف طائرات حربية يرجح أنها للتحالف الدولي الأفران ومطاحن الحبوب.

    كما أشاروا إلى عدم وجود محلات لبيع المواد الغذائية، حيث يعتمد الأهالي على ما خزنوه سابقا من طحين وبرغل وبعض المواد، في حين قطعت عنهم الخضروات بعد سيطرة “قسد” على النقاط الواقعة بين الجسرين القديم والجديد.

    ولفتوا أن الاتصال انقطع عن العديد من العوائل داخل المدينة ولم يعرف مصيرهم، موضحين أن عدد المدنيين المحاصرين حاليا يصل لأكثر من خمسين ألف مدني.

    وكانت الأمم المتحدة أكدت وجود خمسين ألف مدني محاصرين داخل المدينة، “وضعهم محفوف بالمخاطر ولا سبيل لخروجهم (…) بسبب الألغام والقصف ونشاطات القناصة والهجمات الجوية، مشيرة إلى انتهاكات وإساءات ارتكبتها “قسد” في المناطق التي تسيطر عليها بالرقة، في حين وثق ناشطون محليون مقتل مئات المدنيين، خلال أيار الماضي، معظمهم بغارات للتحالف الدولي الذي اعترف باستخدام مادة “الفوسفور الأبيض” في القصف، كما ناشدواالمجتمع الدولي والتحالف الدولي و “قسد” بفتح ممرات آمنة لخروجهم.

    وأصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، ، يوم 22 تموز الفائت، تقريرا بعنوان “الاعتداء الأصفر”، يوثق مقتل 1400 مدني في محافظة الرقة، وانتهاكات أخرى شهدتها المحافظة بين 6 تشرين الثاني 2016 و30 حزيران 2017، من قبل جميع الأطراف.

    وسبق أن حدث المشهد ذاته، في أحياء مدينة حلب قبيل سيطرة قوات النظام السوري عليها، إذ بقيتعشرات الجثث ملقاة في شوراعها لأيام دون تمكن الأهالي والمنظمات الإنسانية من دفنها جراء القصف المكثف حينها.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘قسد: المعارك تتجه لمركز مدينة الرقة بعد سيطرتنا على 50% منها’

    محمد حسن الحمصي

    [ad_1]

    قال مدير المكتب الإعلامي لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) لـ”سمارت”، اليوم الثلاثاء إن المعارك في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، وصلت إلى مركز المدينة، بعد أن سيطروا على 50 بالمئة منها.

    وأردف مدير المكتب الإعلامي، مصطفى بالي، أنهم سيطروا على سبعة أحياء تعادل 50 بالمئة من مساحة المدينة، وأن المعارك تتجه نحو مركزها و”تزداد صعوبة”، لافتا إلى مقتل 57 عنصرا لتنظيم “الدولة الإسلامية” خلال اليومين الفائتين، كما أقر بمقتل عنصرين لهم وآخرين تحفظ على ذكر أعدادهم لـ”عدم إبلاغ ذويهم بعد”.

    وسبق أن أعلنت”قسد”، أواخر تموز الفائت، سيطرتها على شارع سيف الدولة و كتل سكنية داخل حي نزلة شحادة جنوبي مدينة الرقة، بعداشتباكاتمع تنظيم “الدولة”، وقتل وأسر عدد من عناصر الأخير.

    وأضاف “بالي” أنهم يتلقون شحنات أسلحة بشكل يومي من التحالف الدولي، حيث قال ناشطون إن آخر دفعة تلقتها “قسد” كانت قافلة تضم مئة شاحنة دخلت عبر معبر سيمالكا في الحسكة، أمس الاثنين.

    وعن الوضع الإنساني في المدينة، أفاد المصرح أن عناصر “مختصة” يعملون على إخراج المدنيين العالقين في مناطق الاشتباك والتي تتعرض للقصف.

    وكانت الأمم المتحدة أكدت وجود خمسين ألف مدني محاصرين داخل المدينة، “وضعهم محفوف بالمخاطر ولا سبيل لخروجهم (…) بسبب الألغام والقصف ونشاطات القناصة والهجمات الجوية، مشيرة إلى انتهاكات وإساءات ارتكبتها “قسد” في المناطق التي تسيطر عليها بالرقة،في حين وثق ناشطون محليون مقتل مئات المدنيين، خلال أيار الماضي، معظمهم بغارات للتحالف الدولي الذي اعترف باستخدام مادة “الفوسفور الأبيض” في القصف

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘قسد تعلن تقدمها في سبعة أحياء بمدينة الرقة’

    بدر محمد

    [ad_1]

    أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، اليوم الأحد، تقدمها في سبعة أحياء بمدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، منذ بدء عملية اقتحام المدينة، في السادس من حزيران الفائت.

    وأضافت “قسد” على موقعها الرسمي، أن قواتها تمكنت من السيطرة على نقاط في حي مساكن الإدخار ونقاط جديدة بحي النهضة (دون تسميتها) غربي الرقة، بعد اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، ما أدى لمقتل ثمانية عناصر وأسر ثلاثة آخرين من الأخير.

    وأردفت “قسد”، أنها قتلت ثلاثة عناصر من التنظيم، ودمرت عربة مفخخة في محيط مدرسة طارق بن زياد بحي نزلة شحادة جنوبي المدينة، كما قتلت عنصرين في حي الروضة وأسرت اثنين آخرين.

    ولفتت “قسد”، أنها منذ بداية حملتها العسكرية على مدينة الرقة استطاعت من دخول سبعة أحياء هي، ( الروضة، الرقة القديمة، هشام بن عبدالملك، نزلة شحادة، الدرعية، النهضة، حي البريد)، فيما لم تعلن السيطرة عليها بالكامل.

    ومن جانبه، قال تنظيم “الدولة”، عبر وسائل إعلامه، إنه فجر عربة مفخخة بقوات “قسد”، أمس السبت، قرب حي نزلة شحادة جنوبي الرقة، ما أسفر عن مقتل ثماني عناصر من الأخيرة، كما قتل ثلاثة عناصر قنصا عند دوار الفروسية غربي المدينة.

    وسبق أن أعلنت”قسد”، آواخر تموز الجاري، عن سيطرتها على شارع سيف الدولة و كتل سكنية داخل حي نزلة شحادة جنوبي مدينة الرقة، بعداشتباكاتمع تنظيم “الدولة”، وقتل عدد من عناصر الأخير.

    ومنذ بدء عملية اقتحام مدينة الرقة، في السادس من حزيران الفائت، تمكنت “قسد” من السيطرة على عدة أحياء في الجهتين الغربية والشرقية منها، كذلك سيطرت على قرى بريفها الجنوبي، ودخلت المدينة لأول مرة من الجهة الجنوبية، لتطبق الحصار عليها بشكل كامل.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]