‘المنطقة الآمنة: محاولة تركية للاستفادة من حشود اللاجئين والوجود العسكري السعودي’
المصدر | عبد الوهاب عاصي باتت مدن أعزاز وتل رفعت ومارع شمال حلب، بمثابة جيب عسكري معزول؛ تهدده قوات النظام من الجنوب وداعش من الشرق ووحدات الحماية الكردية من الغرب، ويضع هذا الواقع أنقرة أمام خيارات ضيقة على الصعيدين العسكري والإنساني، لا سيما في ظل مخاوف الأخيرة من تقدم القوات الكردية باتجاه أعزاز بهدف السيطرة على كامل الشريط الحدودي مع …