موسكو تحضّر مكاناً للأسد
راجح الخوري لم يكن باراك اوباما ليقول إن موسكو وطهران أصبحتا تشعران بأن الرياح لم تعد تجري لمصلحة بشار الاسد، لو لم تكن الوقائع الميدانية الأخيرة قد وضعت مناطق الساحل في مرمى نيران المعارضة، وكذلك لو لم تكن التحركات السياسية الناشطة وخصوصاً على المستوى الروسي، قد أعادت التركيز على مسألة محورية طالما أعاقت التوصل الى تسوية سياسية تنهي الأزمة السورية، …