الوسم: المشفى

[ad_1]

سمارت ــ إدلب

قتل مدني وأصيب آخران صباح الخميس، جراء قصف يرجح أنه لسلاح الجو الروسي على مدينة سراقب (16 كم شرق مدينة إدلب) شمالي سوريا.

وقال ناشطون، إن طائرات حربية يعتقد أنها روسية شنت غارات على المدينة ما أسفر عن مقتل المدني وإصابة اثنين بجروح متفاوتة نقلا على إثرها إلى مشفى بالمنطقة.

كذلك قصفت طائرات حربية يرجح أنها روسية صباح اليوم محيط بلدة حاس جنوبي إدلب، واقتصرت الأضرار على المادية.

بدوره أعلن الدفاع المدني على حسابه في موقع “فيسبوك” ليل الأربعاء ــ الخميس، عن إنهاء عمليات البحث والإنقاذ عن ناجين تحت أنقاض المبنى الذي طاله قصف يرجح أنه روسي مساء أمس، بعد عمل استمر لعشر ساعات، حيث وصلت حصيلة القتلى إلى 10 مدنيين وتجاوز عدد الجرحى العشرين، ليتوفى لاحقا ثلاثة مصابين متأثرين بجراجهم.

وتستمر الطائرات الحربية لليوم الخامس على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف خلال اليومين الماضيين عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين، في حين علّقت المدارس والهيئات المدنية عملها بسبب القصف.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

تحديث بتاريخ 2018/02/07 22:42:08بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

سمارت ــ إدلب

قتل وجرح 25 شخصا بينهم ثلاثة مقاتلين من الجيش السوري الحر الأربعاء، بقصف يرجح أنه لسلاح الجو الروسي على  مدينة معرة النعمان (36 كم جنوب مدينة إدلب) شمالي سوريا.

وقال ناشطون لـ”سمارت”، إن طائرات حربية يعتقد أنها روسية قصفت بصاروخ فراغي مبنى سكني مؤلف من أربعة طوابق في الحي الشرقي للمدينة، ما أدى لمقتل سبعة مدنيين وإصابة 14 آخرين بعضهم حالتهم خطرة نقلوا إلى مشاف المنطقة، بإلاضافة لدمار المبنى بشكل كامل.

​وأوضح الناشطون أن ثلاثة من مقاتلي “جيش إدلب الحر” كانوا مارين بسيارتهم في المدينة حيث طالها القصف، ما أدى لمقتلهم.

وذكر الناشطون أن مدنياً جرح بقصف مماثل على الحي الغربي للمدينة استهدف محل لبيع المحروقات، بالتزامن مع سقوط صاروخين “بالستيين” من البوارج الروسية في البحر الأبيض المتوسط على المدينة.

وطال قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية أيضا بلدتي الدير الشرقي وتلمنس شرقي معرة النعمان، كما استهدفت قوات النظام المتمركزة في قرية جورين بحماة، مدينة جسر الشغور غرب إدلب بالصواريخ، واقتصرت الأضرار على المادية.

وقتل وجرح عدد من المدنيينبينهم طفل وعنصران للدفاع المدني وإعلامي، بقصف يرجح أنه لسلاح الجو الروسي استهدف الثلاثاء، قرى في محافظة إدلب.

وتستمر الطائرات الحربية لليوم الرابع على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف خلال اليومين الماضيين عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

سمارت ــ تركيا 

أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأربعاء، عن “قلقه” بشأن سلامة  مليوني شخص في محافظة إدلب شمالي سوريا، في ظل استمرار القصف.

وقال المكتب في بيان نقله مركز أنباء الأمم المتحدة، إن التقارير تفيد بتواصل القصف الجوي وإطلاق القذائف على محافظة إدلب، ما أدى لوقوع قتلى ومصابين بين المدنيين وتدمير المبنية التحتية. 

ودعت الأمم المتحدة كل الأطراف باتخاذ التدابير الضرورية لحماية المدنيين بحسب ما ينص عليه القانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان.

وتستمر الطائرات الحربية التابعة لروسيا والنظام لليوم الرابع على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين.

وكان مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا يان إيجلاند طالب، أيلول 2017، بتطبيق نظام لحماية المدنيين والمنشأت الحيوية، المتواجدة في المناطق التي تسيطر عليها فصائل الجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

سمارت – تركيا

قالت وزارة الدفاع الروسية الأربعاء، إنها عززت قواعدها العسكرية في سوريا، و”تراقب منطقة خفض التصعيد  بإدلب، شمالي البلاد لأن تركيا لم تنشر نقاط مراقبة فيها”.

وأضافت الدفاع الروسية، أن “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا)، حصلت على أنظمة صواريخ محمولة، بحسب وكالة “رويترز”.

وزار وفد استطلاع تركيالأربعاء، عدة مناطق في ريف إدلب الشرقي، لدراسة المنطقة من أجل وضع نقاط مراقبة جديدة ، في إطار اتفاق “تخفيف التصعيد”.

وسبق أن نشرت تركيا نقاط مراقبةفي قلعة جبل سمعان بحلب وقرية صلوة بإدلب، كما تدخل أرتال عسكرية بشكل مستمر إلى المحافظتين، وذلك بعد أن أعلنت تركيا بدء نشر قواتها وتشكيل النقاطضمن إطار تنفيذ اتفاق “تخفيف التصعيد” المتفق عليه في محادثات “أستانة 6″، وأعلنت في وقت لاحق أنها تسعى لإنشار أربع قواعدأخرى.

وكان  الجيش السوري الحر و”هيئة تحرير الشام”، تبنوا إسقاط  طائرة حربية روسية  قرب قرية معصران (28 كم جنوب شرق مدينة إدلب).

وتستمر الطائرات الحربية التابعة لروسيا لليوم الرابع على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف خلال عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

ميس نور الدين

[ad_1]

سمارت ــ إدلب

قتل وجرح عشرة مدنيين الأربعاء، بقصف يرجح أنه لسلاح الجو الروسي على  مدينة معرة النعمان (36 كم جنوب مدينة إدلب) شمالي سوريا.

وقال ناشطون لـ”سمارت”، إن طائرات حربية يعتقد أنها روسية قصفت بصاروخ فراغي مبنى سكني مؤلف من أربعة طوابق في الحي الشرقي للمدينة، ما أدى لمقتل ثلاثة مدنيين وإصابة ستة آخرين بعضهم حالتهم خطرة نقلوا إلى مشاف المنطقة، بإلاضافة لدمار المبنى بشكل كامل.

وذكر الناشطون أن مدنياً جرح بقصف مماثل على الحي الغربي للمدينة استهدف محل لبيع المحروقات، بالتزامن مع سقوط صاروخين “بالستيين” من البوارج الروسية في البحر الأبيض المتوسط على المدينة.

وطال قصف لطائرات حربية يعتقد أنها روسية أيضا بلدتي الدير الشرقي وتلمنس شرقي معرة النعمان، كما استهدفت قوات النظام المتمركزة في قرية جورين بحماة، مدينة جسر الشغور غرب إدلب بالصواريخ، واقتصرت الأضرار على المادية.

وقتل وجرح عدد من المدنيينبينهم طفل وعنصران للدفاع المدني وإعلامي، بقصف يرجح أنه لسلاح الجو الروسي استهدف الثلاثاء، قرى في محافظة إدلب.

وتستمر الطائرات الحربية لليوم الرابع على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف خلال اليومين الماضيين عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

سمارت ـ تركيا 

قالت مديرية صحة إدلب “الحرة” الأربعاء، إن قصف “سلاح الجو الروسي” لمحافظة إدلب شمالي سوريا، في الفترة ما بين 25 كانون الأول 2017، وحتى الخامس من الشهر الجاري، أدى لتدمير أكثر من 15 مشفى ومركز صحي بالمحافظة.

وأضافت المديرية في بيان نشرته على حسابها في موقع “فيسبوك”، إن “الغارات الروسية” استهدفت مشفيي”السلام” و”الوطني” في مدينة معرة النعمان والمشفى “الجراحي” في مدينة كفرنيل ومشفى “سرجة” و”عدي” في مدينة سراقب إضافة لبنك الدم في المدينة وأكثر من عشرة مراكز صحية منتشرة في منطقتي سراقب ومعرة النعمان.

وتابعت المديرية أن القصف المستمر منذ أكثر من شهر ونصف على المحافظة، يهدد المدنيين بنتائج “كارثية” بسبب غياب الرعاية الطبية عن المدن والبلدات المستهدفة، و”خاصة أن القصف يتركز على المناطق المأهولة بالسكان ويستهدف بشكل مباشر الأسواق والمشافي والأفران والمدارس ومحطات المياه والكهرباء والطرق الواصلة بين المدن والبلدات”.

وخلال الأيام الثلاثة الماضية شهدت محافظة إدلب تصعيدا غير مسبوقا بالقصف، أدى لمقتل وجرح العشرات من المدنيين ودمار منشآت خدمية، كما استخدم النظام مادة “الكلور” السام في قصف مدينة سراقب(16 كم شرق إدلب)، ما أسفر عن سقوط 11 حالة اختناق.

وقال المتحدث باسم “هيئة التفاوض” المنبثقة عن مؤتمر “الرياض 2″ يحيى العريضي الاثنين، إن قصف روسيا لمدن وبلدات محافظة إدلب ” مزيج من روح انتقامية للطيار الذي قتل وأسقطت طائرته بالمحافظة،ولمؤتمر سوتشي، ورسالة بأن يدها هي العليا في سوريا”.
 

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:37:37بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:24:34بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)
تحديث بتاريخ 2018/02/06 13:51:49بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

تحديث بتاريخ 2018/02/06 14:34:42بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

سمارت – ريف دمشق

ارتفعت إلى 40 قتيلا مدنيا بينهم نساء وأطفال، حصيلة القصف الجوي والمدفعي لقوات النظام السوري الثلاثاء، على مدن وبلدات في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وقال ناشطون محليون لـ”سمارت”، إن طائرات حربية تابعة لقوات النظام استهدفت بالصواريخ أحياء سكنية في مدينة عربين (10 كم شرق العاصمة دمشق)، ما أسفر عن مقتل سبعة مدنيين، وجرح آخرين – لم تعرف حصيلتهم – بينهم نساء وأطفال أسعفوا إلى نقاط طبية في المنطقة.

وأضاف الناشطون، أن ستة مدنيين قتلوا وجرح نحو 80 آخرين بينهم نساء وأطفال، بغارات لطائرات النظام الحريبة على مدينة كفربطنا القريبة، كما قتل سبعة مدنيين وجرح آخرون بغارات مماثلة استهدفت مدينة دوما المجاورة، والطريق الواصل بين دوما وبلدة الشيفوينة.

ولفت الناشطون، أن غارات طائرات النظام الحريبة على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، أسفرت عن أيضا عن مقتل خمسة مدنيين في بلدة مسرابا، وأربعة في مدينة زملكا، وأربعة مدنيين بينهم طفل وامرأتان في بلدة حمورية، وثلاثة في بلدة حزّة، إضافة لمقتل ثلاثة مدنيين بينهم امرأة في مدينة سقبا، وقتيل مدني في بلدة مديرا.

وذكر الدفاع المدني في الغوطة الشرقية على حسابه في “فيس بوك”، إن فرقه في المراكز “90 – 103 – 113 – 114 – 400” تفقدوا جميع المناطق المستهدفة في الغوطة، وتأكدوا من سلامة المدنيين، وأسعفوا المصابين إلى المراكز الطبية.

وقتل وجرح عشرات المدنيين بينهم أطفال ونساء وعنصر من الدفاع المدنيأمس الاثنين، بغارات لطائرات حربية يرجّح أنها تابعة لقوات النظام السوري على مدن وبلدات في الغوطة الشرقية.

وحسب ما وثق ناشطون إعلاميون محليون، فإن نحو 361 مدنيا قتلوا خلال الأسابيع القليلة الماضية، بقصف جوي ومدفعي وصاروخي لقوات النظام على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، استخدم خلاله النظام غازات “سامة” أيضا.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

سعيد غزّول

[ad_1]

سمارت ــ تركيا 

يحقق خبراء جرائم الحرب لدى الأمم المتحدة في عدة تقارير بشأن استخدام قنابل تحوي غاز “الكلور” السام في مدينة سراقب بمحافظة إدلب، شمالي سوريا، ومدينة دوما شرق العاصمة دمشق.

واستخدم النظام السلاح الكيماوي خلال الأسابيع الأخيرة عدة مرات في غوطة دمشق الشرقيةومحافظة إدلب، كان آخرها قبل يومين بقصف مدينة سراقب شرقي المحافظة ببراميل تحمل “الكلور” السام، ما أدى لإصابة 11 مدنيا بحالات اختناق.

وقال رئيس لجنة التحقيق الدولية بشأن سوريا، بول بينيرو، الثلاثاء، إن “الحصار المفروض على الغوطة الشرقية ينطوي على جرائم دولية تتمثل في القصف دون تمييز، والتجويع المتعمد للسكان المدنيين”، بحسب وكالة “رويترز”.

وتفرض قوات النظام منذ سنوات حصارا على الغوطة الشرقية، مانعة دخول المساعدات الإنسانية إلا بشكل قليل جدا، واشتد الحصار قبل أشهر وسط قصف مكثف للطائرات الحربية، ما أسفر عن مقتل وجرحالمئات، إضافة لوفاة أطفال نتيجة سوء التغذية وعدم توفر الأدوية اللازمة.

وأضاف “بينيرو” أن التقارير التي أشارت لضربات جوية أصابت ما لا يقل عن ثلاثة مستشفيات في الثماني والأربعين ساعة الماضية “تجعل ما تعرف بمناطق عدم التصعيد مثار سخرية”.

وتستمر الطائرات الحربية التابعة للنظام وروسيا لليوم الثالث على التوالي بشن غاراتها بشكل مكثف على قرى ومدن وبلدات المحافظة، حيث أسفر القصف خلال اليومين الماضيين عنسقوط عشرات القلتى والجرحى وخروج مشفيين رئيسيينعن الخدمة،فضلا عن الدمار الذي لحق ممتلكات المدنيين.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:37:37بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:24:34بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)
تحديث بتاريخ 2018/02/06 13:51:49بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

سمارت – ريف دمشق

قتل 19 مدنيا مدنيين وجرح آخرون بينهم نساء وأطفال الثلاثاء، بغارات لطائرات حربية يرجّح أنها تابعة للنظام السوري استهدفت مدنا وبلدات في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وقال ناشطون محليون لـ “سمارت”، إن طائرات حربية تابعة لقوات النظام استهدفت بالصواريخ أحياء سكنية في مدينة كفربطنا (10 كم شرق العاصمة دمشق)، ما أسفر عن مقتل خمسة مدنيين في حصيلة أولية، وجرح آخرين – لم تعرف حصيلتهم بعد – أسعفوا إلى نقاط طبية في المنطقة.

وأضاف الناشطون، أن سبعة مدنيين بينهم طفل وامرأتان قتلوا أيضا، بغارات مماثلة لطائرات النظام الحربية استهدفت بلدة حمورية القريبة، كما قتل ثلاثة مدنيين آخرين، إثر غارات بالصواريخ على أحياء سكنية في مدينة عربين، إضافة لقتيلين (رجل وامرأة) وجرح آخرين، بغارات طالت أحياء سكينة في مدينة سقبا.

كذلك، قتلت امرأتان وجرح مدنيون آخرون بينهم امرأتان أيضا بقصف جوي ومدفعي لقوات النظام على مدينة زملكا من مواقعها في جبل قاسيون، كما جرح عدد من المدنيين بينهم نساء وأطفال، بست غارات شنتها طائرات النظام الحربية بالصواريخ على أحياء سكنية في مدينة حرستا المجاورة، حسب الناشطين.

ولفت الناشطون، أن مدنيين آخرين – لم تعرف حصيلتهم – جرحوا، بغارات شنتها طائرات حربية يرجّح أنها تابعة لسلاح الجو الروسي استهدفت الطريق الواصل بين مدينة دوما وبلدة الشيفوينة، تزامنا مع غارات مماثلة لطائرات النظام على بلدة حزرما في منطقة المرج (20 كم شرق العاصمة دمشق).

من جانبه، ذكر الدفاع المدني على حسابه في “فيس بوك”،  أن مدينة حرستا تعرضت منذ ليل الاثنين – الثلاثاء، لأكثر من سبعة صواريخ أرض أرض “فيل” ونحو 20 قذيفة مدفعية، مصدرها مواقع قوات النظام في الجبال المحيطة بالغوطة الشرقية.

وأضاف الدفاع المدني في الغوطة الشرقية، إن فرقه في المراكز “90 – 103 – 113 – 114 – 400” تفقدوا المناطق المستهدفة، وتأكدوا من سلامة المدنيين، وأسعفوا المصابين إلى المراكز الطبية في المنطقة.

وقتل وجرح عشرات المدنيين بينهم أطفال ونساء وعنصر من الدفاع المدنيأمس الاثنين، بغارات لطائرات حربية يرجّح أنها تابعة لقوات النظام السوري على مدن وبلدات في الغوطة الشرقية.

وحسب ما وثق ناشطون إعلاميون محليون، فإن نحو 361 مدنيا قتلوا خلال الأسابيع القليلة الماضية، بقصف جوي ومدفعي وصاروخي لقوات النظام على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، استخدم خلاله النظام غازات “سامة” أيضا.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

سعيد غزّول

[ad_1]

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:37:37بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

تحديث بتاريخ 2018/02/06 11:24:34بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)

سمارت – ريف دمشق

قتل 16 مدنيا مدنيين وجرح آخرون بينهم نساء وأطفال الثلاثاء، بغارات لطائرات حربية يرجّح أنها تابعة للنظام السوري استهدفت مدنا وبلدات في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وقال ناشطون محليون لـ “سمارت”، إن طائرات حربية تابعة لقوات النظام استهدفت بالصواريخ أحياء سكنية في مدينة كفربطنا (10 كم شرق العاصمة دمشق)، ما أسفر عن مقتل خمسة مدنيين في حصيلة أولية، وجرح آخرين – لم تعرف حصيلتهم بعد – أسعفوا إلى نقاط طبية في المنطقة.

وأضاف الناشطون، أن ستة مدنيين بينهم طفل وامرأتان قتلوا أيضا، بغارات مماثلة لطائرات النظام الحربية استهدفت بلدة حمورية القريبة، كما قتل ثلاثة مدنيين آخرين، إثر غارات بالصواريخ على أحياء سكنية في مدينة عربين، إضافة لقتيلين (رجل وامرأة) وجرح آخرين، بغارات طالت أحياء سكينة في مدينة سقبا.

كذلك، جرح عدد من المدنيين بينهم نساء وأطفال، بست غارات شنتها طائرات النظام الحربية بالصواريخ على أحياء سكنية في مدينة حرستا المجاورة، في حين جرح مدنيون آخرون بينهم امرأتان بقصف مدفعي لقوات النظام على مدينة زملكا من مواقعها في جبل قاسيون، حسب الناشطين.

ولفت الناشطون، أن مدنيين آخرين – لم تعرف حصيلتهم – جرحوا، بغارات شنتها طائرات حربية يرجّح أنها تابعة لسلاح الجو الروسي استهدفت الطريق الواصل بين مدينة دوما وبلدة الشيفوينة، تزامنا مع غارات مماثلة لطائرات النظام على بلدة حزرما في منطقة المرج (20 كم شرق العاصمة دمشق).

من جانبه، ذكر الدفاع المدني على حسابه في “فيس بوك”،  أن مدينة حرستا تعرضت منذ ليل الاثنين – الثلاثاء، لأكثر من سبعة صواريخ أرض أرض “فيل” ونحو 20 قذيفة مدفعية، مصدرها مواقع قوات النظام في الجبال المحيطة بالغوطة الشرقية.

وأضاف الدفاع المدني في الغوطة الشرقية، إن فرقه في المراكز “90 – 103 – 113 – 114 – 400” تفقدوا المناطق المستهدفة، وتأكدوا من سلامة المدنيين، وأسعفوا المصابين إلى المراكز الطبية في المنطقة.

وقتل وجرح عشرات المدنيين بينهم أطفال ونساء وعنصر من الدفاع المدنيأمس الاثنين، بغارات لطائرات حربية يرجّح أنها تابعة لقوات النظام السوري على مدن وبلدات في الغوطة الشرقية.

وحسب ما وثق ناشطون إعلاميون محليون، فإن نحو 361 مدنيا قتلوا خلال الأسابيع القليلة الماضية، بقصف جوي ومدفعي وصاروخي لقوات النظام على مدن وبلدات الغوطة الشرقية، استخدم خلاله النظام غازات “سامة” أيضا.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

سعيد غزّول