الوسم: عملية عسكرية

  • تركيا تنفي استخدام أسلحة كيماوية في منطقة عفرين

    [ad_1]

    سمارت – تركيا

    نفت تركيا استخدام أسلحة كيماوية في عملياتها العسكرية في سوريا، بعد ادعاءات لـ”وحدات حماية الشعب” الكردية باستخدامها “غاز سام” في منطقة عفرين (43 كم شمال مدينة حلب) شمالي سوريا.

    وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو الأحد، خلال حديثه في مؤتمر “ميونخ للأمن” في مدينة ميونخ الألمانية،  لإن بلاده لم تستخدم “مطلقا” أسلحة كيماوية في عملياتها في سوريا وتراعي المدنيين، حسب وكالة “رويترز” للأنباء.

    ووصف “جاويش أوغلو”، في حديثه للصحفيين، التقارير التي تتحدث عن هجوم “كيميائي” بأنها دعاية تروج لها منظمات داعمة لـ “حزب العمال الكردستاني”.

    وسبق أن قال طبيبفي مشفى مدينة عفرين في وقت سابق أمس، إنهم استقبلوا ست حالات تسمم نتيجة قصف بـ”غاز سام” على قرية أرندة بناحية شيخ الحديد غربي عفرين والتي تسيطر عليها “وحدات حماية الشعب” الكردية، فيما نفى الجيش الحر ذلك معتبرا أنها تمثيلية.

    وسبق أن نفى الجيش السوري الحر ادعاءات لـ”الوحدات” الكردية باستخدامه أسلحة محرمة دوليا بقصف عفرين، متهما بذات الوقت باستخدام “غازات سامة” بقصف نقاط الاشتباكشمالي عفرين حيث أصيب عشرات المقاتلين بحالات اختناق.

    وتخوض فصائل الجيش الحر بمشاركة الجيش التركي منذ 20 كانون الثاني الفائت، معارك في عفرين ضد “الوحدات” الكردية ضمن عملية عسكرية تحمل اسم “غصن الزيتون”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    أيهم البربور

  • ‘تركيا: استخدامنا لدبابات ليوبارد 2 الألمانية بمعركة عفرين أمر بديهي للغاية’

    [ad_1]

    سمارت ــ تركيا 

    قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم الأحد، إن استخدام بلاده الدبابات الألمانية نوع “ليوبارد 2” في معركتها ضد “وحدات حماية الشعب” الكردية في منطقة عفرين شمال حلب، شمالي سوريا، “أمر بديهي للغاية”.

    وكانت الحكومة الألمانية جمّدت  قرارا بشأن تحديث دبابات “ليوبارد 2” ألمانية الصنع في تركيا، لاستخدامها من قبل الأخيرة في معركة “غصن زيتون” بمنطقة عفرين شمال حلب شمالي سوريا، الخاضعة لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، التي تشكل “الوحدات” الكردية الجزء الأكبر منها.

    وأضاف “يلدريم”، أن تركيا اشترت مثل هذه الأسلحة لصد الهجمات  التي تتعرض لها، (..) و”إذا أعطتنا ألمانيا تحديث الدبابات كان ذلك جيدا، وسنكون سعداء ولكن نحن لدينا البدائل في كل الوقت”، بحسب وكالة “الأناضول”.

    وأردف متسائلا: “اشترينا هذه الدبابات من أجل هذه الأيام، وإذا لم نستخدم هذه الأسلحة لصدّ الهجمات الموجهة ضد بلادها، فمتى سنستخدمها؟”.

    واعتبر “يلدريم” أن إجراءات ألمانيا بشأن تقييد أو وقف تصدير الأسلحة إلى تركيا، “ناجمة عن سوء فهم وبلاده تراها غير صائبة”لأن البلدين عضوان في حلف شمال الأطلسي، وتحمي حدود الحلف في منطقتنا”.

    ​وبدأت فصائل من الجيش السوري الحر وجنود أتراك في 20 كانون الثاني،هجوما عسكريا بريا ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين، سيطروا خلالها على عدة قرى وتلال في المنطقة، في ظل استمرار المواجهات.

     

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    أمنة رياض

  • الجيش الحر يعلن السيطرة على قرى جديدة في ناحية راجو بعفرين

    [ad_1]

    سمارت ــ حلب

    أعلنت فصائل الجيش السوري الحر المشاركة في عملية “غصن الزيتون” الأحد، السيطرة على قرى جديدة بالتعاون مع الجيش التركي في ناحية راجو بمنطقة عفرين شمال حلب، شمالي سوريا.

    وقالت فصائل “غصن الزيتون” على حسابها في “تويتر”، إنها سيطرت على قرى الدرويشة و حاجيكانلي الفوقاني والتحتاني، بعد معارك مع “وحدات حماية الشعب” الكردية، في حين لم تذكر تفاصيل إضافية.

    بدروها قالت “فرقة الحمزة” المشاركة في العملية، إنها أسرت “مقاتلة” من “الوحدات” الكردية، التي تشكل الجزء الأكبر من “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، في قرية حاجيكانلي، ونشرت صورة تظهر الأسيرة.

    وقال الجيش الحر في بيانات منفصلة الخميس، إنه سيطر على قرى شربانلي وشديا وكوي وتلتها في ناحية راجو، وبهذا يصل مناطق سيطرته في “راجو” مع مناطق سيطرته في ناحية “شيخ الحديد”.

    وبدأ الجيش التركي مع فصائل من الجيش الحر يوم 20 كانون الثاني ، أول هجوم عسكري بري ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين الخاضعة لسيطرة “قسد”، حيث سيطروا على عدة قرى وتلال استراتيجية في ظل استمرار المواجهات.

    وقال مستشار “الإدارة الذاتية الديمقراطية شمال سوريا”، في وقت سابق اليوم، إن هناكتفاهمات حول دخول قوات النظام إلى منطقة عفرين والانتشار في المواقع الحدوديةلصد أي تقدم لتركيا والفصائل المتعاونة معها.
     

     
     

     

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    أمنة رياض

  • ‘أبو عمارة تتبنى اغتيال رئيس فرع الأمن العسكري في دير الزور’

    [ad_1]

    سمارت ــ تركيا 

    قالت “سرية أبوعمارة للمهام الخاصة” الأحد، إنها تمكنت من قتل رئيس “فرع الأمن العسكري” في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، جمال رزوق، من خلال استهدافه بعبوة ناسفة.

    وأضاف قائد “سرية أبو عمارة”، مهنا جفالة، في تصريح لـ”سمارت”، إن عناصر السرية استهدفوا سيارة اللواء “رزوق” بعبوة ناسفة على طريق طرطوس ــ دمشق، ما أدى لمقتله هو ومرافقه، كما توعد “جفالة” باستمرار مثل هذه العمليات “النوعية” في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام.

    ونعت صفحات موالية للنظام أمس “رزوق”، وقالت إنه قتل إثر حادث سير على طريق حمص- طرطوس، بعد تأديته مهامه العسكرية في دير الزور.

    وينحدر “رزوق”  من حي وادي الذهب في مدينة حمص، ويعتبر من القادة البارزين في قوات النظام ، وشارك في العمليات العسكرية الأخيرة في دير الزور.

    وكانت “سرية أبو عمارة” تبنت في آب الفائت، تفجير مستودع ذخيرة رئيسي تابع لميليشيا “لواء القدس” الموالية لقوات النظام في في مخيم النيرب قرب مطار النيرب العسكري (9 كم شرق مدينة حلب)، ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من عناصر اللواء.

    ونفذت “أبو عمارة” سلسلة عمليات اغتالت خلالها مدير مكتب “المقاومة السورية لتحرير لواء اسكندرون” التابعة لقوات النظام، وفجرت مبنى “حزب البعث العربي الاشتراكي” في مدينة حلب وغيرها.

     

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    أمنة رياض

  • تفاهمات عسكرية بين قسد والنظام حول دخول الأخير لمنطقة عفرين

    [ad_1]

    سمارت ــ تركيا 

    كشف مسؤول في “الإدارة الذاتية” الكردية الأحد، عن توصّل “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) لتفاهمات عسكرية مع قوات النظام السوري حول منطقة عفرين الخاضعة للأولى، شمال حلب شمالي سوريا، فيما تخوّف في الوقت ذاته من انهيار تلك التفاهمات.

    وقال مستشار “الإدارة الذاتية الديمقراطية شمال سوريا”، بدران جيا كرد بتصريح خاص لـ”سمارت”، إن هناك تفاهمات حول دخول قوات النظام إلى منطقة عفرين والانتشار في المواقع الحدودية لصد أي تقدم لتركيا والفصائل المتعاونة معها.

    وتابع أن “قسد لا تعلم لأي درجة ستكون هذه التفاهمات صامدة، لوجود أطراف غير راضية وتريد إفشالها”، مردفا “نحن منفتحين على الحوار مع كل الجهات التي ترغب بحل الأزمة بالسبل السياسية”.

    واعتبر “كرد” أن “ما يحصل في عفرين تطهير عرقي وتغيير ديموغرافي ممنهج، (..) ولإفشال ما يحصل يمكن أن تتعاون قوات سوريا الديمقراطية مع أي جهة تمد يد العون لها”، بحسب قوله.

    وأكد أن التفاهمات عسكرية فقط، أما القضايا السياسية والإدارية في منطقة عفرين “سيتم الاتفاق عليها مع النظام في المراحل اللاحقة عبر مفاوضات وحوارات مباشرة، (..) لكون عفرين منطقة سورية وقضية سيادية تخص جميع السوريين ومن واجب النظام حماية حدود سوريا”.

    بدروها قالت الرئيسة المشتركة لـ”الإدارة الذاتية” في مقاطعة عفرين، هيفي مصطفى، بتصريح لـ”سمارت”، إن “القوات العسكرية في منطقة عفرين لديها لجان دبلوماسية، وتعقد مفاوضات مع كافة الأطراف بما فيهم النظام السوري”، مردفة أنه “لم يتم التوصل إلى اتفاق رسمي حتى الآن”.

    وسبق أن طالبت “الإدارة الذاتية” في منطقة عفرين (43 كم شمال مدينة حلب)، حكومة النظام بالتدخل لوقف الهجمات التركية على المنطقة.

    وكانتحكومة النظام هددت، باستهداف الطائرات الحربية التركية في حال قررت البدء بعملية عسكرية في منطقة عفرين شمال مدينة حلب.

    ​وبدأت فصائل من الجيش السوري الحر وجنود أتراك في 20 كانون الثاني الفائت،هجوما عسكريا بريا ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين، الخاضعة لسيطرة “قسد” التي تشكل “وحدات حماية الشعب” الكردية الجزء الأكبر منها، حيث سيطروا على عدة قرى وتلال في المنطقة، في ظل استمرار المواجهات.

     

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    أمنة رياض

  • أمريكا تستبعد استخدام تركيا لمواد سامة بمنطقة عفرين وفصائل غوطة دمشق الشرقية تذكر النظام بحملاته الفاشلة

    [ad_1]

    سوريا – تركيا

    المستجدات الميدانية والمحلية:

    قال مسؤولون أمريكيون الأحد، إن الولايات المتحدة تستبعد صحة الادعاءات حول استخدام تركيا مواد سامة خلال هجمات على منطقة عفرين شمال حلب شمالي سوريا.

    ونقلت وكالة “نوفستي” الروسية للأنباء عن  المتحدث باسم الإدارة الأمريكية، مايكل أنطون، قوله إن البيت الأبيض على علم باتهامات سوريا لتركيا باستخدام أسلحة كيميائية في عفرين، إلا أن هذه التقارير لا يمكن تأكيدها وفق قوله، مستبعدا إمكانية حصول ذلك.

    وقالت “وحدات حماية الشعب” الكردية إن عناصرها قتلوا وجرحوا جنود من الجيش التركي ومقاتلين من الجيش السوري الحر في ثلاث قرى بمنطقة عفرين (43 كم شمال غرب مدينة حلب) شمالي سوريا.

    وأوضحت “الوحدات” الكردية في بيان على نشر على صفحتها الرسمية إن عناصر من “الوحدات الخاصة” نفذوا علمية في قريتي قودة وبليلكا واندلعت اشتباكات مع الجيش التركي والجيش السوري الحر، ما أسفر عن مقتل 14 جنديا من الأخير وجرح آخرين.

    قال “الهلال الأحمر الكردي” السبت، إن منطقة عفرين (43 كم شمال مدينة حلب) شمالي سوريا، تعرضت لهجوم “كيميائي”.

    وأضاف “الهلال الأحمر الكردي” في بيان له اطلعت عليه “سمارت” إن مشفى “آفرين” استقبل الليلة الماضية ست حالات تعاني من الاختناق المصحوب بـ”زلة تنفسية – سعال – إقياء – حكة جلدية”، مشيرة أن حالة واحدة من المصابين ظهرت لديه “تضيق بالحدقة” إضافة للأعراض السابقة.

    جنوبي البلاد، ردت فصائل الجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية المتواجدة في الغوطة الشرقية للعاصمة السورية دمشق على دعايات النظام بنيته اقتحام المنطقة بتذكيره بحملاته “الفاشلة” خلال سنوات الثورة السورية.

    واعتبر المتحدث باسم “فيلق الرحمن” التابع للجيش السوري الحر وائل علوان أن الإشاعات التي تبثها قوات النظام كل فترة ليست جديدة حيث سبق أن حاول “الحرس الجمهوري” اقتحام حي جوبر لأكثر من شهرين وعاد بخسائر “هائلة جدا”، كما سابقتها “قوات النخبة بالفرقة الرابعة” التي يقودها ماهر الأسد شقيق رئيس النظام، والتي أيضا منيت بخسائر بالأرواح والعتاد.

    تعليميا، خرجت 30 مدرسة عن الخدمةفي محافظة إدلب شمالي سوريا، نتيجة الحملة العسكرية التي شنتها طائرات النظام وروسيا على عموم المحافظة.

    وقال إعلامي مديرية التربية في إدلب مصطفى حاج علي في تصريح إلى “سمارت” إن 32 غارة للطائرات الحربية استهدفت 30 مدرسة، إذ أن أكثر من 20 مدرسة حجم الدمار بها يتجاوز الـ 60 بالمئة، و10 منها متضررة جزئيا النوافذ والأبواب أي ما يعادل نسبة 40 بالمئة، مشيرا أن تكلفة ترميمها كبيرة جدا، ويعملون على حساب قيمة الترميم بالرجوع لمدراء المدارس.

    صحيا، أعادت إدارة مشفى “عمر بن عبد العزيز” الجراحي في مدينة جسر الشغور (38 كم غرب مدينة إدلب) شمالي سوريا، تفعيل قسمي الإسعاف والنسائية بعد توقفهما نحو ثمانية أيام.

    وقال أحد الأطباء في المشفى يلقب نفسه “أبو معاوية” إنهم أعادوا تفعيل القسمين نتيجة حاجة المدينة وريفها لهما، إضافة إلى تعرض المدينة للقصف المستمر، مشيرا أن المشفى كانت تخدم نحو 40 ألف نسمة.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    محمد علاء

  • قتلى وجرحى للجيش التركي والحر باشتباكات مع الوحدات الكردية بمعركة عفرين

    [ad_1]

    سمارت – حلب

    قالت “وحدات حماية الشعب” الكردية السبت، إن عناصرها قتلوا وجرحوا جنود من الجيش التركي ومقاتلين من الجيش السوري الحر في ثلاث قرى بمنطقة عفرين (43 كم شمال غرب مدينة حلب) شمالي سوريا.

    وأوضحت “الوحدات” الكردية في بيان على نشر على صفحتها الرسمية إن عناصر من “الوحدات الخاصة” نفذوا علمية في قريتي قودة وبليلكا واندلعت اشتباكات مع الجيش التركي والجيش السوري الحر، ما أسفر عن مقتل 14 جنديا من الأخير وجرح آخرين.

    وأضافت “الوحدات” الكردية” أن اشتباكات مماثلة اندلعت في قرية ديوا التابعة لناحية جنديرس، أدت لمقتل مقاتلين اثنين من “الحر”.

    في سيق متصل، أعلن الجيش التركي عن مقتل جندي واحد خلال العمليات العسكرية الدائرة في منطقة عفرين ضمن عملية “غصن الزيتون”، حسب وسائل إعلام تركيا.

    وسبق أن كشف الجيش التركي يوم 12 شباط الجاري، عن مقتل 31 جنديا تركيا وجرح أكثر من مئةباشتباكات مع “الوحدات” الكردية في منطقة عفرين.

    وبدأ الجيش التركي مع فصائل من الجيش السوري الحر يوم 20 كانون الثاني ، أول هجوم عسكري بري ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين الخاضعة لسيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” والتي تعتبر “الوحدات” الكردية عمودها الفقري، وسيطر “الحر” والجيش التركي خلال العملية على عدة قرى وتلال في المنطقة.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    عبد الله الدرويش

  • قتيلان وجرحى مدنيون بقصف مدفعي على قريتين بمنطقة عفرين

    [ad_1]

    سمارت – حلب

    قتل مدنيان وجرح ثلاثة آخرين السبت، بقصف مدفعي للجيش التركي والجيش السوري الحر على قريتين بمنطقة عفرين (43 كم شمال غرب مدينة حلب) شمالي سوريا.

    وقال مصدر عسكري بـ”وحدات حماية الشعب” الكردية لـ”سمارت” إن رجلا وامرأة قتلا وجرح ثلاثة مدنيين آخرين من قريتي سارينجك وكوبلكا التابعتين لناحية بلبل (29 كم شمال مدينة عفرين)، نتيجة قصف مدفعي للجيش التركي وفصائل “الحر”، مشيرا أن الجرحى أسعفوا إلى مشفى مدينة عفرين.

    وأضاف المصدر أن قرية مريمين التابعة لمدينة عفرين تعرضت لقصف من المدفعية التركية، لافتا أن إحداها سقطت داخل مسجد القرية، ما أدى لتضرره بشكل كبير.

    كذلك قصفت المدفعية الثقيلة قريتي جبلر وعنابكي التابعتين لناحية شيراوا في عفرين، دون تسجيل إصابات في صفوف المدنيين، حسب المصدر.

    وقال طبيب في مشفى مدينة عفرين في وقت سابق اليوم، إنهم استقبلوا ست حالات تسمم نتيجة قصف بـ”غاز سام”على قرية أرندة بناحية شيخ الحديد غربي عفرين والتي تسيطر عليها “الوحدات” الكردية، فيما نفى “الحر” والجيش التركي استخدام أسلحة محرمة دوليا.

    وسبق أن أفاد “الهلال الأحمر الكردي” الأربعاء الماضي، أن عددا من المدنيين قتلوا وجرحوابقصف مدفعي وصاروخي للجيش التركي و”الحر” على منطقة عفرين.

    وكان الجيش التركي مع فصائل من الجيش الحر بدؤوا،  يوم 21 كانون الثاني، أول هجوم عسكري بري ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين، وسيطروا خلال العملية على عدة قرى وتلال استراتيجية خاضعة لـ”قسد” في ظل استمرار المواجهات.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    عبد الله الدرويش

  • مظاهرة في مدينة الباب بحلب تطالب بطرد النظام من بلدة تادف

    [ad_1]

    سمارت-حلب

    تظاهر المئات من أهالي بلدة تادف الخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري، في مدينة الباب بحلب شمالي سوريا الجمعة، مطالبين بطرد قوات النظام من بلدتهم للعودة إليها.

    وشارك في المظاهرة التي جابت شوارع مدينة الباب، نحو 700 شخص معظمهم من النازحين من بلدة تادف، مطالبين الجيش الحر والجيش التركي بطرد قوات النظام من بلدتهم.

    كما رفع المتظاهرون لافتات مؤيدة لعملية “غصن الزيتون” التي يخوضها الجيش الحر والجيش التركي في عفرين ضد “وحدات حماية الشعب” الكردية.

    وقال “هيثم” أحد المتظاهرين، “قضيتنا ليست تادف فحسب، نطالب بالسيطرة على عفرين ومنبج وتل رفعت والقيام بمعارك ضد قوات النظام”.

    وخرج نحو 150 شخص بوقفة احتجاجيةالجمعة، في مخيم قرية سجو شمال مدينة حلب، لمرور سنتين على “تهجيرهم” عقب سيطرة “وحدات حماية الشعب” الكردية على قراهم.

     

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    حسن برهان

  • أنقرة تطالب واشنطن بنقل الوحدات الكردية إلى شرق نهر الفرات

    [ad_1]

    سمارت – تركيا

    طلبت تركيا الجمعة، من أمريكا نقل “وحدات حماية الشعب” الكردية من مدينة منبج (82 كم شرق مدينة حلب) شمالي سوريا، إلى الضفة الشرقية من نهر الفرات، حيث ردت واشنطن بأنها “تتفهم” هواجس أنقرة.

    وقال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون “لابد أن نتأكد من عبور (YPG) إلى شرق نهر الفرات، لأن حلول الاستقرار هناك يعتمد على من سيقوم بإدارة المدينة وتأمينها، إذ أن 95 بالمئة من سكان منبج من العرب، وقيام (YPG) بإدارة المدينة وتولي الأمن بها لن يرسي الاستقرار أبدا”.

    وأضاف “جاويش أوغلو” أن آليات التعاون مع واشنطن ستمنح منبج الأولوية فيما يتعلق بسوريا، معتبرا أن الأخيرة “وعدتهم” بإخراج “الوحدات” الكردية من المدينة”.

    ومن جانبه، أشار “تيلرسون” أن بلاده “تتفهم هواجس” تركيا بشأن مدينة منبج وغيرها من المناطق الحدودية، ولهذا أعطيت هذه القضية أولوية في فرق العمل المشتركة المكونة لمعالجة القضايا الخلافية وتنسيق الجهود وصولا إلى سورية “مستقرة وموحدة”.

    وأضاف الوزير الأميركي أن بلاده ستعمل مع تركيا لضمان بقاء منبج “بيد قوات حليفة لواشنطن”، وضمان عدم عودة تنظيم “الدولة” إليها مجددا.

    ولفت “تيلرسون” أن الوضع في سوريا لا يزال خطيرا وأن هناك الكثير الذي ينبغي فعله من خلال آلية عمل “جيدة” اتفق عليها الطرفان.

    وكانت وكالة “رويترز” نقلت عن مسؤول تركي قوله في وقت سابق اليوم،أن تركيا اقترحت انسحاب “وحدات حماية الشعب” الكردية المسيطرة على منبج إلى مناطق سيطرتها شرق نهر الفرات، مقابل تمركز قوات تركية وأمريكية فيها.

    ويأتي هذا التفاهم بعد 26 يوما من بدء الجيش التركي وفصائل من الجيش السوري الحر ،هجوما عسكريا بريا ضمن عملية أطلق عليها اسم “غصن الزيتون” في منطقة عفرين، التي تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، والتي تشكل “الوحدات” الكردية الجزء الأكبر منها.

    ويتحدث سياسيون ومحللون أن أمريكا وروسيا وتركيا متفقون على بقاء “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) والتي تعتبر “الوحدات” الكردية ركيزتها الأساسية شرق نهر الفرات بحماية قواعد أمريكية إذ تعتبر أغنى المناطق السورية بالنفط والمياه للإنتاج الزراعي، فيما تبسط قوات النظام المدعومة روسيا سيطرتها غرب النهر، بينما تبسط فصائل الجيش السوري الحر المدعومة تركياً سيطرتها على ريف حلب الشمالي حتى ضفة نهر الفرات الغربية بموازات الحدود التركية.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

    محمد علاء