من ريف دمشق إلى تركيا .. رحلة عذاب على أمل اللقاء
[ad_1] عاشت تحت وطأة الحصار لمدة عامين، في إحدى بلدات ريف دمشق، اختبرت الجوع والقصف والقنص، لكنّ همّها الأكبر بقي لقاءها لأبنائها، الذين نجحت بإخراجهم من البلاد قبل أن يطبق الحصار عليهم. كانت تنتظر أن ينتهي الحصار بانتصار الثورة التي خرجت مع بداياتها تنشد الحرية والكرامة، لكنها “طُعنت عميقاً” كما تقول عندما تم إبلاغها بالتوصل إلى اتفاق التهجير نحو إدلب …